أرجوكِ يآ ملآئكة الرحمة الم يأتي دوري ؟!
أُريد و بشدة الرحيل و نزع ثوبي ..
أنهكتني هموم تلك الدُنيآ الفآنية ,,,
كم أكره تلك الأضواء التي تُصيبني بالعمى ..
و تلك الألسن التي توقعني بالهوى ..
سُحقاً لجنود الغدر و جيش الكدر ..
فالتسقط دولة الذنوب و ترتشف مملكة الوفآء مآء سلسبيلاً يُرتوى ..